أبي... أين ذهبت؟ | قصة وجدانية ملهمة في أدب اليافعين عن الشوق، واكتشاف الحقيقة
بين فروع شجرة الكافور وعلى أطراف قرية هادئة، تبدأ حكاية "ضياء" الطفل الذكي الهادئ، الذي يُخفي في قلبه أمنية واحدة: أن يرى والده المفقود ذات يوم.
سلسلة "الأب المحب" المتميزة بأدب اليافعين الحائز على جوائز أدبية رفيعة في الصين.
في قصة تنبض بالمشاعر، يدخل "مُعَلّم" غريب إلى حياة ضياء، يعلّمه، يسانده، ويمنحه ثقة لم يعرفها من قبل. لكن الحقيقة التي ستنكشف في النهاية تغيّر كل شيء...
محتوى الكتاب:
يتناول العمل موضوعات إنسانية عميقة، منها:
- شوق طفل لوالده المجهول وسط صمت القرية
- علاقة تعليمية تنمو ببطء وتتحوّل إلى شيء أعمق
- حوار داخلي بين الحنين والواقعية واكتشاف الذات
- لحظة كشف مؤثرة تكشف أن المعلّم هو الأب الغائب
المميزات:
- سرد بسيط وهادئ يناسب الفئة العمرية ويعبّر عن مشاعر معقّدة بلغة واضحة
- شخصيات نابضة بالحياة تُشبه القرّاء وتثير التعاطف والتأمل
- حبكة مشوّقة تكشف الأسرار تدريجيًا وتحفّز على مواصلة القراءة
- لغة أدبية متزنة خالية من التعقيد، تعزّز التذوّق الأدبي
الفوائد التعليمية:
- تنمية الحسّ العاطفي والانتماء لدى اليافعين
- تعزيز قيمة المعلّم والعلاقات الإنسانية داخل المجتمع
- تحفيز على فهم مشاعر الغياب، والبحث عن الحقيقة بلطف ووعي
- عرض نموذج إنساني للأبوة التي تأتي بصور غير متوقعة
مثالي لـ:
- اليافعين من عمر 12 سنة فما فوق
- القرّاء المحبّين للقصص الإنسانية المليئة بالمشاعر
- المعلّمين الذين يرغبون في استخدام الأدب لتقوية الروابط العاطفية بين الطلاب والمعلمين
- الأسر التي تبحث عن قصص تُشجّع على الحوار والتعبير عن المشاعر
تتضمّن السلسلة أيضًا القصص الآتية:
📦 الشحن متاح إلى جميع مناطق السعودية:
الرياض – جدة – الدمام – مكة – المدينة – الطائف – أبها – تبوك – وجميع المناطق الأخرى.