لماذا يجب أن نلعب دورنا ونُقدّم لأطفالنا بدائل تعليمية وتربوية آمنة؟
في عالمٍ أصبحت فيه الشاشات جزءًا من الحياة اليومية، لم يعد الهاتف وسيلة ترفيهٍ فقط، بل بات محور وقت الطفل… ولكن، هل الهاتف مكان آمن لنمو طفلي العقلي والنفسي؟
الإجابة باختصار: لا.
ويجب أن نلعب دورنا اليوم، قبل فوات الأوان.
الهاتف... لعبة مسمومة في يد الأطفالِ الأبرياء
في مرحلة التعليم المبكر، يحتاج الطفل إلى:
- التفاعل الحيّ مع الأهل
- أنشطة ترفيهية تعليمية
- محتوى يُنمي الذكاء العاطفي واللغة والحركة الدقيقة
لكن الهاتف يُقدّم العكس:
- محتوى سريع الاستهلاك
- فقدان التركيز والانتباه
- مشاكل في النطق والتفاعل الاجتماعي
- زيادة فرط النشاط والتشتت
- تأخر النمو العقلي
- تهديد مباشر على الصحة النفسية للطفل
بدائل تربوية للهاتف: ماذا يحتاج طفلك فعلًا؟
الكتب التربوية التفاعلية والأنشطة المنزلية الآمنة هي الحل الحقيقي!
إليك ما يحتاجه طفلك فعلًا:
كُتب تعليمية للأطفال
تنمّي مهاراته الفكرية واللغوية وتحبّبه بالقراءة.
قصص تربوية قبل النوم
تزرع القيم وتفتح له أبواب الخيال.
أنشطة منزلية وأشغال يدوية
تُعزّز التركيز والتفكير الإبداعي، وتخلق تفاعلًا حقيقيًا معك.
محتوى تربوي للأهل
يساعدك على الإجابة عن أسئلة مثل:
- كيف أعلّم أولادي بطريقة ممتعة؟
- كيف أزرع الثقة في طفلي؟
- كيف أُبعد طفلي عن الهاتف؟
لماذا يجب أن نوفر بدائل تربوية آمنة؟
نحن نقرّر ماذا نعرض على أبنائنا. طفلك لا يختار الهاتف لأنه الأفضل… بل لأنه المتاح.
- وفّر له كتبًا فيها أنشطة تفاعلية ممتعة
- اجلس معه واقرأ له قصصًا عن الصحابة، الأنبياء، القيم، الأدب
- دع التعليم يبدأ من البيت… وليس من اليوتيوب
ماذا يحدث عندما تختار الحل الصحيح؟
- يعود الطفل إلى التفاعل الحقيقي
- تتحسّن لغته وثقته بنفسه
- يقلّ التوتر وفرط النشاط
- تصبح القراءة نشاطًا محببًا له
في متجرنا، نوفر لكم:
- كتب تعليمية للأطفال
- قصص تربوية تناسب كل الأعمار
- محتوى ديني
- محتوى مفيد يقدّم التعليم بمرح